هارون الرشيد

 

بقلم: رسل كريم حمزة

من منا لايعرف الخلفية العباسي هارون الرشيد الذي عشت في عصره بغداد أوجه الثقافة حيث سميه العصر الذهبي لالكن هذا ليس موضوع خلفية كان ناجح في امتلك عدد كبير من النساء الحسناوات واليوم هناك من يريد أن يصبح مثله هل نزعة فطرية لدى الرجال ام هو حب التملك 

موضوع في تعدد الزوجات وماجاء في خلفيات قانون الأحوال الشخصية بعد تعديلات التى طرت عليه فاليوم نحو بدلا اتخذ الحلول أصبحنا نجلب المزيد من مشاكل 

مثلا عندما يكون الزوج في عمر ٤٠او ٣٠ اذا كانت زوجة اكبر فهذا مشكلة ام أن كانت أصغر فهذا مشكلة أخرى وسبب هناك شيء أسمى العمر العقلي هذا لايأتي الابعد سنوات من النضج وخبرة الموضوع المهم هنا هو ماسيحدث بعد هذا كله فهناك من يقول ان دين حلال الزوج من أربعة لكن ياسيد هناك ظروف وقد أوجب ذلك لحالات الحرجة وليس كله من هب ودب كان في زمن العبيد وشراء النساء مثل الماشية أنت عندما تريد ان تقلل مستوى العزوبية ليس بتلك الطريقة عن طريقة جلب مشكلة أخرى الى عقر بيتك يجب أولا أن أفهم سلبيات تلك الأمور بدلا من حث ناس واستعمال دين كغطاء ليشبع رغباتنا ما نقول هو يجب ان نقوم بطرح تلك مشاكل وليس غض البصر عنه من ماله من سلبيات على مجتمعنا اكثر من الإيجابيات إذ كان يقوم بزلت ثقل عن كحلنا مرحبا به ولكن إذ كان غير ذلك نحو سنقوم بتصدى له سواء عن طريق القلم وطريق الندوات الإجتماعية فضلا عن مساهمة المراجعية الدينية للوقف ضدها بدلا وقوف معها وتشجيع تلك المظاهر من ما له من تأثير قوي على المجتمع لذا يجب استغلال ذلك وقيام بدوره في إرشاد المجتمع نحو طريق صحيح فاليوم أصبح ناس تستخدم دين لتحقيق غايتها   

ونسأل الله التوفيق